المغزى من هذه الحكمة. تخلي عن حبيبك من الجانب الروحي أي لا تعطيه اهتمام ولا تسأليه عن شغله. وإن حكى لك مثلا عن مشاكله العائلية او في العمل لا تقدمي له حلا، وتسأليه عنها بعد.ولا تكثري معه الكلام على الهاتف ولا كثرة المناقشات على مواقع التواصل الإجتماعي مثل فايبر واتس أب. ولا تهتمي بمواعدك معه. في هذه الحالة لا ينساك حتى وإن أخذ إجازة عاطفية ليرتاح بما فعلت به فتأكد انه غير مرتاح ويفكر فيك دائما، هذا معنى اخذليه كي لا ينساك. اما معنى واوجعيه كي يحبك أكثر. فاكيد جميعكن ممرتن في هذه الحالة. والتجربة خير البرهان يا انثى من جعلك تجري وراء الرجل أليس ذلك الوجع الذي وجعك به. حد العلاقة عدم الاهتمام سب شتم صراخ فراق أو التهديد به ، وانت تبكي وتتذكري تضحياتك تنازلاتك اهتمامك سهرك بالليل على الشات معه حتى يرغب هو في النوم وكلمة ( باي إلى الغد) وربما اليوم الموالي يكون مشغول وقلبك يحترق لأنه لم يهتم به ساعتها وانت تفكرين مع من سيكون هذه الليلة وانت في حيرة ضخمة تبحثين عنه في كل مكان ليكون لك ولوحدك لكي يبرد وجعك. ويزداد حبك له.
أكيد أخواتي إخواني استوعبت ما قصدته من مغزى الحكمة. فهي تنطبق على الإثنين لم أقصد الذكر وحده او الأنثى وحدها.